نعم بين صدق حاكم مصرف لبنان رياض سلامة وتحريفات رئيس الحكومة السابق حسان دياب نكشف حقيقة تبعات ألإنهيار النقدي . فقد طالعنا المكتب الاعلامي للرئيس دياب بمحاضرة ما
مقابلة حاكم مصرف لبنان رياض سلامة لقناة الشرق التي تبث من لندن قبل أيام وضعت النقاط على الحروف والأصبع على الجرح وأظهرت الخيط الأبيض من الخيط ألاسود وكانت على قدر
علق مرجع إقتصادي على الشعار الذي كان يضعه رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل وراءه خلال إطلالته ألأعلامية قبل أيام والذي يقول “لوحدنا” بأنه سيصل إلى
منذ إستقلال لبنان عام ١٩٤٣ مرورا بالحرب الأهلية عام ١٩٧٥ وصولا لإتفاق الطائف عام ١٩٩٠ حتى أنتهاء عهد الرئيس لحود العام ٢٠٠٧ كان النواب اللبنانيون ينتظرون كلمة الس
لم يشهد لبنان حتى خلال الحرب الأهلية وانقسام البلد الى معسكرين , هذه اللغة المنحطة و المهينة للتخاطب السياسي بين الفرقاء و هذا الهجوم النتن و الوسخ من قبل فريق باتج
عام ٢٠٠٩ أي بعد أحداث السابع من أيار عام ٢٠٠٨ بأشهر قال رئيس تيار المردة سليمان فرنجية خلال مقابلة له على إحدى المحطات المحلية ردا على سؤال : إن السن
ينطبق على رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل قول ألأديب الكبير سعيد تقي الدين (فاسد يحاضر بالعفة) في معزوفته المثلثة ألإضلاع الموزعة بين إنتقاده الشديد لحزب الل