ادخل رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل مصطلح جديد هو “حاكم التعاميم” في حربه المستعرة الظالمة وغير المحقة على حاكم مصرف لبنان رياض سلامة منذ ثلاث سن
ادخل رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل مصطلح جديد هو “حاكم التعاميم” في حربه المستعرة الظالمة وغير المحقة على حاكم مصرف لبنان رياض سلامة منذ ثلاث سن
الإتهامات التي يروجها بعض النفوس الرخيصة من بعض أصحاب المصارف ومساعديهم ضد الوزير السابق المصرفي مروان خيرالدين (صاحب بنك الموارد) حول سعيه ل�
الأكيد ان أي أسئلة تخطر على بال المواطن او على بال السياسي سيجد هنا
أكثر من علامة إستفهام باتت تطرح أمام صمت جمعية المصارف المريب مما يتعرض له حاكم مصرف لبنان من حملات سياسية وإعلامية ظالمة منذ ثلاث سنوات ونيف وحتى اليوم ؟ ثم لماذا
كنا ولا نزال على موقفنا الذي جاهرنا فيه منذ بدء إنتفاضة الحراك المدني في السابع عشر من تشرين الأول عام ٢٠١٩ مرورا بتشكيل حكومة دياب وبعدها تشكيل حكومة ميقاتي وصولا
قبل أيام ودع “بنك عودة” والقطاع المصرفي أللبناني ريمون عودة أحد أبرزالمصرفيين الكبار الذين عرفهم لبنان والعالم العربي والذي ترك “بصمة” لافتة في تاريخ
قليلون فقط الذين يعلمون ان الحملة السياسية والإعلامية العنيفة التي يشنها النائب جبران باسيل وتياره الوطني الحر منذ سنتين ونيف على رياض سلامة هدفها ليس إزاحته م�
منذ استقالة حكومة الرئيس سعد الحريري مع بداية ازمة تشرين 2019 و الدخول بمتاهة تكليف رئيس جديد و من ثم العثور في الدفاتر القديمة على شخصية فذة كالرئيس حسان دياب لتألي�
نعم هل يعيد التاريخ نفسه وتتكرر مأساة المسيحيين على غرار ما حصل في مؤتمر الطائف .فيومذالك أدى الإستئثار بالسلطة من أجل الحصول على كرسي الرئاسة الى حربين طاحنتين أس