أجمل ما سمعته تعليقا على الحملة الظالمة التي يتعرض لها حاكم مصرف لبنان رياض سلامة منذ ثلاث سنوات كان من صديقي المحترم الوزير والنائب السابق المحام�
أجمل ما سمعته تعليقا على الحملة الظالمة التي يتعرض لها حاكم مصرف لبنان رياض سلامة منذ ثلاث سنوات كان من صديقي المحترم الوزير والنائب السابق المحام�
الابواق الإعلامية لم تسكت ولم تستكين جهلا و غباء وظلما بالتهجم على حاكم مصرف لبنان وشقيقه رجا منذ ما قبل الازمة وحتى الساعة . في الداخل و الخارج احتا�
منذ بدأت الحملة الظالمة وغير ألأخلاقية على حاكم مصرف لبنان رياض سلامة في أعقاب إندلاع إنتفاضة الحراك المدني في ١٧ تشرين ألأول عام ٢٠١٩ وما أعقبها من أزمة نقدية غير
لم يدخل صندوق النقد إلى أي دولة من دول العالم بداعي المساعدة الا و خربها و عاث فسادا بنظامها المالي و الاقتصادي مما يؤدي إلى تدهور الحالة الاجتماعية من الناحية الم�
لا توجد دولة في العالم كله استدانت من شعبها و لم تعمد الى سداد دينها ؟
دأبت الحكومات المتعاقبة و على امتداد فترة ٣٠ عاما بالاستدانة لتمو
حملة باسيل على سلامة وحرده من حزب الله هدفه إزاحة الأول من السبق الرئاسي والضغط على الثاني لايصاله الى بعبدا.
يسجل ل beirut-act بأنها كانت ا
فرح كثيرون وهللوا عندما أذيع نبأ وصول مجموعة من قضاة التحقيق ألأوروبيين إلى بيروت لجلاء التحقيق في ملف تبييض ألأموال التي فبرك ظلما ضد حاكم مصرف لبنان رياض سلامة م
يروي لنا احد الأصدقاء انه قد وجه له سؤال اكثر من مرة و خلال عدة اجتماعات مختلفة عن رأيه المجرد من كل تحيز بشخص يصلح ان يكون قائدا لأنقاذ البلد مما يتخبط به من ازمات و
ثلاث سنوات من الهجوم الشرس و الظالم من قبل جهات سياسية وقضائية وإعلامية على حاكم مصرف لبنان لم تؤدي إلى اية نتيجة أو خلاصة حقيقية لإدعاءاتهم غير الصحيحة وا�