مضت 3 سنوات تقريبا على حركة 17 تشرين لمجموعات ما يدعى الحراك المدني و مر خلالها مآسي لا تعد و لا تحصى من استقالة حكومة سعد الحريري الى حكومة حسان دياب و فشلها
مضت 3 سنوات تقريبا على حركة 17 تشرين لمجموعات ما يدعى الحراك المدني و مر خلالها مآسي لا تعد و لا تحصى من استقالة حكومة سعد الحريري الى حكومة حسان دياب و فشلها
الموقف المسؤول الذي أعلنه الوزير السابق المصرفي اللائق والمحترم مروان خيرالدين بتعليق عضوية مصرفه “الموارد” في جمعية المصارف إلى حين تصويب أمور عملها ونشاط
الإنطباع الأول الذي تكوًن عند الذين أستمعوا إلى حاكم مصرف لبنان رياض سلامة خلال المقابلة التي أجرتها معه محطة ال LBC قبل أيام بأنه رجل “بخوًف ما بخاف” . فبعد مر
النواب الذين فازوا على لوائح ما سميً المجتمع المدني يمكن أن يطلق عليهم نواب “المجتمعات المدنية” لانهم ظهروا من مواقفهم المتناقضة وكأنهم قادمين إلى البرلما
إن إنتخاب الدكتور جوزف طربية رئيسا للمصرفيين العرب في القاهرة مؤ
إلى اين سيقود المسؤولون البلاد ؟ من “لعنة” خطة “ألًلا إنقاذ” التي ق
خلال شهر حزيران من العام ٢٠١٩ أي قبل أربعة أشهر من إندلاع إنتفاضة ا
نتساءل بكل أحترام لماذا هجمة بعض القضاء الذي نقدًر سواء وافقناه أم لا مقتصرة فقط على حاكم مصرف لبنان وكإنه هو المسؤول عن صلب السيد المسيح وكنا قبل أسابيع قليلة في ز
لا بد من توجيه الشكر الجزيل لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة على منحه الفرصة للعديد من المغمورين وإلى العدد الأكبر الآخر الطامح للظهور الاعلامي على شاشات التلفزيون وع